كشف تقرير جديد أنّ معظم الساعات الذكية ومن ضمنها آبل ووتش 6 تعاني من مشاكل Problems في تتبع السعرات الحرارية، حيث كشف التقرير أنّ هذه الساعات تخطئ في حساب السعرات الحراريّة.
تفاصيل آبل ووتش 6 والساعات الأخرى
في حاول الباحثون تقييم فائدة الساعات الذكية لتتبع إنفاق الطاقة ومعدل ضربات القلب. تم استخدام آبل ووتش 6 و Polar Vantage V و Fitbit Sense من قبل Before 30 مشاركًا من الذكور والإناث الأصحاء الذين شاركوا في تدريب الوزن وركوب الدراجات والجري والمشي وحتى الجلوس، كأجهزة مرجعية، استخدم الفريق حزام الصدر Polar H10 و MetaMax 3B.
كما اتضح، كانت جميع الأجهزة الالكترونية سيئة جدًا في تتبع السعرات الحرارية في جميع الأنشطة تقريبًا، حيث واجهت الساعات انحرافًا غير متوقع ومتفاوت بشكل كبير مما يجعل الساعات عديمة الفائدة في تتبع السعرات الحرارية.
هذا لأنه لا يمكنك تتبع التقدم بشكل موثوق يبدو أن الأجهزة الالكترونية القابلة للارتداء غير مناسبة للأفراد الذين لديهم نشاط عالي وحرق كبير للسعرات الحراريّة.
يبدو أيضًا أن هذا البحث Search يتماشى مع الأبحاث السابقة التي تحاول تقييم القدرات نفسها ولكن باستخدام Using أجهزة مختلفة تُلبس على المعصم.
والخبر السار هو أن آبل ووتش 6 كانت موثوقة جدًا في تتبع معدل ضربات القلب في جميع الأنشطة، أمّا الأجهزة الالكترونية الأخرى فتتغير نتائجها وفقًا للتمرين. يبدو أيضًا أن عدد الخطوات مناسب لجميع الأجهزة الالكترونية المشاركة في البحث Search.
هذا يعني Means أن الساعات الذكية المتاحة تجاريًا وأجهزة تتبع اللياقة البدنية التي يتم ارتداؤها على المعصم لا توفر قياسات موثوقة لنفقاتك اليومية من الطاقة، علاوة على ذلك، لا قد يمكن التنبؤ بها إلى حد كبير.
اقرأ أيضًا..
ومع ذلك، يعد تتبع معدل ضربات القلب وعد الخطوات من الميزات التي عادة ما تكون ممتازة للغاية ويمكن الاعتماد عليها. في الواقع، تشير بعض الأبحاث إلى أن الأجهزة الالكترونية الذكية القابلة للارتداء وحدها قد تحدث تأثيرًا إيجابيًا على حياة اللياقة البدنية.
برأيكم.. هل ستصبح الإصدارات القادمة دقيقة؟ شاركونا في التعليقات التعليقات.
0 التعليقات